يُعتبر هذا النّمط الغنائي من الأنماط الغنائية التي تميّز جهة قبلي في مختلف أرجائها: دوز-الصّابرية-رجيم معتوق-الفوّار-قبائل غريب وحتى جزء من التراب الجزائري كواد سوف
وهو ملتصق بمشهد من الرّقص النّسائي(من طرف الصّبايا) بتظيف الشَّعْر وهو ما يُسمّى بـ"نخّ الشعر" والغناء والرّقص هنا ممارستان متلازمتان وتبرزان أبعادا إجتماعية-ثقافية للممارسة الغنائية والرّقصية
ويُجمع أصحاب صناعة الغناء بقبلّي بأنّ الملالاه يجري على ثلاث أنواع تختلف في الغالب في سرعتها بين بطيء ومتوسّط السّرعة وسريع حسب الجهات وهو ما يجعل نفس الممارسة
تُنعت بتسميات أخرى مثل الصّوت الغريبي والرّدّاسي